في نقاش حول تأثير الذكاء الاصطناعي على الهويات الثقافية، سلطت المشاركون الضوء على الجانبين المتناقضين لهذا الموضوع. فمن ناحية، رأى البعض مثل نادين بن العابد أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قوية لتعزيز التفاهم المشترك بين الناس، خاصة عندما يتم استخدامه بشكل مسؤول. ومع ذلك، أكد آخرون بما في ذلك الملك المدني و همس السوسي القروي على المخاطر المحتملة للإساءة والاستخدام غير الأخلاقي للتكنولوجيا، مشددين على ضرورة وضع قوانين وأطر أخلاقية صارمة لحماية الثقافات من الآثار الجانبية السلبية.
كما ناقشت المجموعة أيضًا أهمية إيجاد توازن بين الابتكار والالتزام بالقيم الثقافية، حيث ذكرت حميدة الودغيري بالحاجة إلى مراعاة هذه المعايير أثناء تطبيق تقنيات جديدة. وفي النهاية، اتفق الجميع على أنه يجب إدارة الثورة الرقمية عبر شراكة مستدامة تجمع بين السلطات القانونية والمؤسسات الأخلاقية والجماهير العامة نفسها، وذلك لإجراء مراجعات منتظمة وتكييف السياسات وفقًا لذلك. وبالتالي فإن هذا النقاش يكشف عن الطبيعة المعقدة للعلاقة بين التقدم التكنولوجي وهويتنا الثقافية، ويؤكد الحاجة المل
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!- رفع اليدين في الدعاء متى يكون؟ وهل يجوز رفع اليدين بين الأذان والأقامة؟ أم تصلي وتدعو في الصلاة؟ هل
- ابني يتحدث في التليفون المحمول أثناء دخوله الحمام سواء للبول، أو للغائط وأحيانا يكلم إخوته وهم خارج
- هل الأمير المذكور في فتح القسطنطينية الذي مدحه الرسول صلى الله عليه وسلم هو محمد الفاتح رحمة الله عل
- لقد نذرت أن أتبرع بمبلغ من المال إن وفقني الله في أمر معين. وقد تبرعت بجزء من هذا المبلغ في المكان ا
- لو حلفت بالله أن أصلي طول عمري بقل هو الله أحد فقط بعد الفاتحة ولا أغيرها أبدا ثم غيرتها، فهل تقبل ص