يتناول النص نقاشًا هامًا حول الدور المتكامل الذي يجب أن تلعبه الثقافة الشعبية والتعليم لتحقيق “الثورة الخضرية”، وهو مصطلح يُشير إلى الانتقال الكبير نحو الاستدامة البيئية. ويؤكد جميع المشاركين في المناقشة على أهمية التوازن بين جهود كلا القطاعين. تقترح رباب القروي البدء بتركيز أكبر على الوسائط الترفيهية مثل الأفلام والتلفزيون ووسائل الإعلام الرقمية، حيث تتمتع هذه الأدوات بإمكانيات تشكيل مجتمعي قوية ويمكنها إثارة اهتمام الجمهور بالسلوك الصديق للبيئة. لكنها تؤكد أيضًا على الحاجة الملحة لنظام تعليم رسمي شامل ومتطور لتوفير أساس علمي ثابت لفهم وإدارة المشكلات البيئية بكفاءة.
يدعم حكيم الدين المسعودي وجهة نظر رباب، مؤكدًا على حدود المعلومات السطحية المقدمة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والشاشات الأخرى. ويتوقع دوره الأكبر للتعليم الرسمي كمصدر أساسي للمعرفة العلمية اللازمة لإحداث تغييرات بيئية مستدامة طويلة الأمد. بينما ترى ميادة التواتي ضرورة تنمية قدرات التعليم لمواجهة تحديات الاستدامة المستقبلية، وتشدد على دور التعليم في بناء الوعي العميق بدلاً من مجرد
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْري- أنا شاب أبلغ من العمر 27 سنة، أعمل في محل ملابس نسائية، يبيع الجلباب، والعباية، والشالات، ولم أقم بأ
- توفي والدي ـ رحمه الله ـ عندما كنت في السابعة وأخي في التاسعة، وترك لنا ميراثا أودعته أمي في أحد الب
- مايفيلد، كنتربري (نيوزيلندا)
- بعد مشادة بيني وبين زوجتي وطلبها للطلاق، قلت نصًّا: «تكونين طالقا إن خرجتِ من الغرفة على هذا الوضع»،
- تزوجت من سنة، وبعد العقد سافرت, ولم أدخل بزوجتي، وكنت أكلمها بالهاتف ومحادثات الفيديو، واختليت بها أ