بالنظر إلى تأثير التطبيقات الذكية الواسع على حياة الأطفال والمراهقين، نجد أنها تحمل جانبين مهمين؛ ابتكار وريادة تقنية من جهة، وتأثير محتمل على الصحة النفسية من الجهة الأخرى. فقد سهلت هذه التطبيقات جوانب مختلفة من الحياة اليومية، بدءًا من الاتصال حتى الترفيه والتعلم. ومع ذلك، ومع الزيادة المستمرة لاستخدام الأطفال للهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الأخرى منذ سن مبكرة، ظهرت مخاوف جديرة بالاعتبار.
تشير الدراسات إلى وجود علاقة مباشرة بين طول فترة النظر للشاشات وانخفاض جودة النوم لدى الأطفال والشباب، مما يشكل خطراً كبيراً على نموهم النفسي والصحة العقلية بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يتعرض هؤلاء المستخدمون الصغار لمحتوى غير ملائم وغير خاضع للإشراف عبر شبكة الإنترنت، الأمر الذي له آثار سلبية كبيرة على صحتهم النفسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرونعلى الرغم من هذا التحذير، يوجد جانب إيجابي أيضاً حيث طورت العديد من التطبيقات وسائل داعمة للصحة النفسية، بما فيها أدوات لإدارة الضغط وتحسين الحالة المزاجية وبناء مجتمعات اجتماعية آمنة. هذه الأدوات تعد ذات قيمة خاصة للأفراد الذين يواجهون تحديات نفسية ويفتقرون إلى فرص الحصول على دعم متخصص
- أحبتي في الله أرجو أن تجيبوني على هذا السؤال في أقل من يومين للضرورة وأكون شاكرا لكم، وسؤالي: لي صدي
- أنا أم لولدين الكبير عمره 6 سنوات، زوجي يعاني من برود جنسي منذ حوالي ثلاث سنوات ولا يتقبل النقاش في
- كان في منزل أخي شجرة طماطم وقد أخذت منها بعض حبات وأكلتها دون علم أخي ولا زوجته فهل تعتبر هذه سرقة م
- سيدي الشيخ, جزاكم الله عنا كل خير، لدي أخت متزوجة بشخص منذ عشرين سنة, شديد الطباع, وتعاني من المشاكل
- يا شيخ عندي جهاز هاتف خلوي جوال يحتوي على بعض الأغاني فهل يجوز أن أصلي به في المسجد، ويوجد في نفس ال