في هذا النص، يناقش صاحب المنشور مؤمن المدغري تأثير الكلمات والسكوت في تشكيل التواصل الإنساني وعلاقاته الاجتماعية. يؤكد المدغري أن الكلمات تحمل القدرة على خلق تجارب ووجهات نظر مختلفة لدى الأفراد، وقد تبعث الدفء والدعم حتى في أصعب الأوقات. ومع ذلك، فإن بعض العبارات البسيطة قد تحتوي على دلالات عميقة تحتاج إلى تفكير نقدي لفهمها بشكل صحيح.
تتفق مرام الرشيدي مع هذه الفكرة، معتبرة الكلمات “مرآة” لروح الإنسان وتمكن الشعراء والحكماء من نقل المشاعر الجياشة عبر اللغة. بالإضافة إلى ذلك، ترى الرشيدي أن الابتسامة صادقة لها تأثير مهدئ ومطمئن للأخرين. أما سميرة بن فارس فتضيف وجهة النظر التي تقول إن الكلمات رغم قدرتها على بناء علاقات قوية إلا أنها يمكن أيضًا أن تدمر تلك الروابط بسرعة إذا استخدمت بطريقة خاطئة. هنا يأتي دور الصمت كوسيلة فعالة لإدارة المواقف الحساسة أو عند عدم وجود كلام مناسب لتجنب الإساءة. ويؤيد الطيب المنور رأي سميرة بن فارس، موضحاً كيف يمكن لكلمة واحدة غير مدروسة أن تلحق ضرراً بالغا بالعلاقة بين الأشخاص. بالتالي، يسلط كل هؤلاء المشار
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلة- هل كلامي صحيح إن قلت إن خروج وقت صلاة: الظهر، والعصر، والمغرب، يكون بسماع أذان الصلاة التالية، أي في
- رجل يذكر الله في الحمام -أجلكم الله- ويقول: لا بأس بذلك. فما حكمه؟
- أنا أرفض الزواج بالدنيا و أتمنى أن يكون زوجي يوسف عليه السلام في الآخرة فهل هذا حرام ؟
- سألني أحد الشيوعيين ماذا كان الله سبحانه وتعالى؟ هل يستطيع خلق شيء أكبر من ذاته، فإذا لم يفعل ذلك فل
- زوجي يريد مني أن أجعل ابني ينادي على أمه بلفظ: ماما، وأنا لا أريد، وغير متقبلة هذا الأمر نفسيًّا نها