تكشف المقاطع الشعرية والنثرية المختارة من التراث الثقافي العراقي غنى وتنوع لغة وثراء شعر هذا البلد العربي الأصيل. حيث تقدم لنا نظرة شاعرية عميقة للمشاعر الإنسانية، بدءًا من حلاوة الحب وحنين الشوق وصولاً إلى آلام الفراق وخيبات الظن. فتتناول أبيات “أيها المبتعدون” موضوع التعقيدات المرتبطة بالعلاقات الإنسانية وكيف يمكن أن تنتهي بحزن وفراق بعد بداية مليئة بالمودة. بينما تحتفي قصيدة “أهلاً بالسلام” بقيم الأخلاق الاجتماعية التقليدية واحترام الآخرين في مجتمع العراق القديم.
وتبرز عبارات أخرى كمثل “عامر علم الوصل”، جمالية الطبيعة وقدرتها على تقديم الراحة النفسية أثناء المحن، بالإضافة إلى أهمية الذكرى والارتباط بالأمكنة الساحرة. وفي سياق آخر، يؤكد نصوص مثل “ألمس يديك الناعمة وأرى عينيك البريئة” قيمة الاتصال الشخصي وعلاقات الإنسان الحميمة في الحياة اليومية. ويصور بيت شعري آخر مشهدًا رومانسيًا خالدًا قائلاً: “مثل النجوم النابضة بالحياة في الليل الواسع، فإن حبنا سيستمر بالتوهج مهما حدث”. ويتطرق أيضًا لشعور الحنين الذي ينتاب
إقرأ أيضا:كتاب علم الإحصاء: مقدّمة قصيرة جدًّا- وقع صديقي في الزنا مع أخته في سن المراهقة ـ 16 سنة ـ وترك الذنب وهو في سن 17، وعمره الآن 25، ولم يكن
- عندي شريك يعمل بالمضاربة، مني رأس المال، ومنه المجهود، فقام بإقراض مبلغ من رأس المال دون إذني، وعندم
- كنت في المسجد وكنت أبكي في الصلاة، فنظر إلي شخص فقطعت بكائي، لأنني في العادة أكره أن يراني شخص وأنا
- أعاني من توتر الأعصاب دائمًا، ما يجعلني أصرخ في وجه زوجي دون وجه حق، ولكنني بعد أن أهدا أندم كثيرًا،
- أنا مسلم مقيم في الخارج تزوجت من امرأة أسلمت يوم كتابة العقد بحضور شيخ و 2 شهود ولكن بعد مرور سنتين