تناولت المناقشة موضوع استثمار الذكريات الشخصية وتجارب الحياة في التعليم الرقمي، مستخدمين تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير بيئة تعلم أكثر شخصية وفعالية. أبدى معظم المشاركين مثل مروة الزموري وفريدة بن فضيل إعجابًا واضحًا بهذه الطريقة الجديدة، مؤكدين أنها تساهم في تنمية المهارات النقدية والمرونة لدى الطلاب. ومع ذلك، سلطت نوال المراكشي الضوء على الجانب الأخلاقي لهذه العملية، مشيرة إلى أهمية مراعاة السرية وحماية البيانات الشخصية للطلاب أثناء رحلتهم التعلمية الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، طالبت بضرورة النظر في أنواع التحيز المحتملة الناجمة عن الاعتماد الكبير على روايات ذاتية المصدر. رغم الاختلافات الجزئية، اتفق جميع المتحدثون على الدعم العام لفكرة استخدام التجارب الواقعية ضمن البيئات التعليمية الرقمية، بشرط تطبيق بروتوكولات وأخلاقيات قوية لحفظ حقوق الأفراد وضمان توافق هذه الأنظمة مع القوانين والقيم الإنسانية الأساسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواج- ما حكم سؤال الناس أشياءهم -سواء كانوا من الأقارب أم لا- مثل سؤال استخدام الإنترنت، أو غيره من الأشيا
- Yara Flor
- أنا شاب في الأربعين من عمري، لي ثلاثة إخوة أكبر مني في السن، وست أخوات تصغرنني سنا منهن اثنتان متزوج
- قبل 7 أسابيع تقريبًا أجريت عملية للبواسير، وبعدها حدثت أضرار جانبية، منها: دخول الحمام المتكرر، يصل
- عندما أرى فتاة تتحدث مع شاب لا يربطها به أي علاقة شرعية بصورة متكررة وأخبرت أحد أصدقائي بالأمر فهل ه