تشير الدراسة المقدمة إلى أن التكنولوجيا الحديثة أحدثت تغييرات كبيرة في العلاقات الأسرية، حيث سلطت الضوء على تأثيراتها المتنوعة. فمن جهة، سهلت وسائل الاتصال الفورية التواصل بين أفراد الأسرة، لكن من جهة أخرى، زادت من الانعزال عن الجوانب الإنسانية الحقيقية للعلاقات الاجتماعية داخل المنزل. وتختلف درجة هذا التأثير حسب عوامل مختلفة مثل العمر والثقافة والتقاليد الدينية والاقتصادية.
وفي المجتمعات المحافظة، غالبًا ما يُنظر إلى استخدام الأجهزة الرقمية والمواقع الإلكترونية على أنه تهديد للروابط الأسرية التقليدية. وقد لعبت الأمهات سابقًا دورًا حاسمًا في تعزيز تلك الروابط القوية داخل البيت، ولكن الآن يتقلص وقتهن مع العائلة بسبب ضغوط العمل وزيادة الاعتماد على الأدوات الآلية المنزلية وألعاب الأطفال الإلكترونية. ومع ذلك، يستغل الشباب الأصغر سناً الإنترنت بشكل فعال لتحسين معرفتهم وتعليمهم وتعزيز الصداقات الجديدة وممارسة هوايات مشتركة عبر شبكات افتراضية عالمية، مما يخلق إحساسًا بانفتاح عالمي وفرص عمل فريدة.
إقرأ أيضا:كتاب روعة حسابات كيمياء الكم وتطبيقاتها: مقدمة عمليّة مختصرةوعلى الرغم من الفوائد المحتملة، إلا أن هناك مخاوف بشأن التعرض الزائد للأطفال الصغار لهذه الوسائط الجديدة وآثارها النفس
- أنا شاب خطبت فتاة منذ عام تقريبا وعندما خطبتها اشتريت لها الشبكة وأعطيتها الشبكة وكانت حوالي 130 جرا
- أنا أعمل في مجال بيع الجوالات بالجملة، ولدينا بعض البيع بالقطاعي، وهذا يحدث بيننا نحن الموظفين فقط.
- فضيلة الشيخ: أنا شاب مسلم سوري وطالب جامعي، لكنني لست متخصصا في العلوم الشرعية و كثيرا ما تُفتح مواض
- Nashwa El-Bendary
- Enosh