تناولت نقاش حول موضوع العناية بالبشرة بشكل مفصل، حيث أكدت الأغلبية على أهمية اعتماد طرق مختلفة للعناية بالبشرة مثل التقشير المنتظم واستخدام كريمات الكولاجين لتجنب الهالات السوداء. ومع ذلك، شدد العديد من المشاركين أيضًا على ضرورة مراعاة تنوع أنواع البشرة واحتياجات كل شخص بخصوص العناية ببشرتِه. مثلاً، اقترح مؤمن بن جابر مزيدًا من الدراسات الشخصية قبل بدء أي روتين جديد للعناية بالبشرة. ومن جهته، رأى شمس الدين الغزواني أن اختيار الطريقة المناسبة يعتمد أساسًا على نوع البشرة الفردية، مشددًا كذلك على دور النظام الغذائي والصحة العامة في الحصول على بشرة صحية. واتفق معه كلا من نزار اليحياوي ورزان بن وازن بشأن الحاجة إلى دراسة دقيقة لتنوع البشرات وتقديم المشورة بعناية تفاديًا لأي آثار ضارة محتملة قد تحدث بسبب اتباع أساليب ثابتة لكل الأشخاص دون تمييز بين فروقاتهم الفردية. وبالتالي، خلص المجتمعون إلى أنه ينبغي تصميم خطط العناية بالبشرة خصيصًا حسب طبيعة البشرة الفريدة لكل شخص للحصول على نتائج جمالية صحية مرضية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِية- ما حكم نشر محاضرة أو مقطع فيه أخطاء يسيرة؟ كأن يخطئ المحاضر في تلاوة آية، أو نطق بعض الأحاديث، أو اس
- أنا رجل متزوج ولي خمسة أطفال حيث إني تزوجت من أرحام عندهم جرت العادات بالتبرج على عديلي (الذي هو زوج
- هل يجوز تأجير شقتي لأجانب أعلم أنهم سيشربون فيها الخمور وسيلعبون القمار، مع العلم أن المنطقة غالبية
- لقد أحببت زميلة لي في العمل وتزوجتها على سنة الله ورسوله ولكن الحاقدين أمثال والداتها وأخواتها لم يب
- أنا امرأة غير متزوجة، فهل يجوز أن أتخطّى ابن عمّي المباشر عند عقد قِراني؛ لأنه غير كفؤ لي، وأوكّل غي