تتناول مقالة “صاحب المنشور عزيزة العسيري” موضوع تأثير التكنولوجيا على قطاع التعليم بشكل شامل ودقيق. تؤكد الكاتبة بدايةً على دور التقدم التكنولوجي كمغير جذري في طريقة تقديم المحتوى الأكاديمي واستيعابه، مما يفتح آفاق جديدة أمام الطلاب والمعلمين على حد سواء. فمن جهة، تساهم تقنيات مثل الذكاء الصناعي (AI) وروبوتات الواقع الافتراضي بتقديم محتوى تعليمي متنوع وغني، مع القدرة على تبسيط مفاهيم معقدة بسهولة أكبر. ومن جانب آخر، تسمح وسائل التعلم عن بعد بالوصول إلى موارد معرفية واسعة دون قيود المكان أو الوقت.
لكن المقال يحذر أيضًا من مخاطر الانغماس المفرط في الوسائل الرقمية، والتي قد تنطوي على خسارة لمكونات أساسية كالاحتكاك البشري المباشر والعلاقات الشخصية بين المعلم والمتعلم. علاوة على ذلك، يُشير المؤلف إلى احتمال التأثير السلبي لتلك التقنيات الجديدة على تطوير مهارات عملية واجتماعية ضرورية لدى الأفراد. بالتالي، يدعو النص إلى اعتماد نهج مدروس ومتوازن عند دمجهما -أي التكنولوجيا والتقاليد- ضمن البيئة التعليمية الحالية بما يعود بالنفع على كافة أصحاب المصلحة: المعلمين
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوش- أعلم أنه لا يرد القضاء إلا الدعاء، ومع ذلك فإنني دعوت الله كثيرا بأن يمد في عمر أبي، ولكنه توفي، وأن
- أنا امرأة متزوجة، وعندي 6 أولاد، وأبي متوفى، وأريد أن أسامح إخواني بجزء من حقي بالميراث، ولكن زوجي غ
- تبت إلى لله ـ والحمد لله ـ وأدعو الله بالثبات، وعقد قراني وأنا أنتظر الزواج كي أعيش مع زوجي في بيت و
- زوجة ابنى ارتكبت احدى الكبائر وهى السرقة، وله منها ولدان، ووعدته بالتوبة، ولكنها لم تتب؛ لأنها سرقت
- أنا شاب أبلغ حاليًّا من العمر23 عامًا، وأكرمني الله بالالتزام، والأحداث التي سأحكيها حصلت قبل 4 سنوا