يتناول النص بعناية تأثير العوامل البيئية والجينية على تجعد الشعر، موضحًا أن التكوين الجيني يعد المحرك الأساسي لهذا الاختلاف الجمالي. حيث تتحكم جينات معينة في سمات الشعر مثل السمك والنوع، مما يجعله إما مستقيمًا أو مجعدًا. ورغم أن التأثيرات الوراثية هي الأكثر بروزًا، إلا أن هناك عوامل خارجية لها دور ملحوظ أيضًا.
العامل الأول من هذه العوامل البيئية هو رطوبة الهواء؛ إذ تعمل الرطوبة على تشابك الماء بسطح الشعرة، مما يساهم في ظهور التجعد بشكل أكبر. علاوة على ذلك، فإن المنتجات الكيميائية المستخدمة في تصفيف الشعر يمكن أن تلحق الضرر ببنية الشعرة وتزيد من التجعد. حتى لون البشرة يلعب دورًا غير مباشر، حيث ترتبط درجات اللون الداكنة عادة بمستويات عالية من الميلانين الذي يحمي الجلد لكنه قد يجفف الشعر ويجعله أكثر عرضة للتجعد.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!بالإضافة إلى ذلك، مراحل حياة الشعر نفسها مؤثرة، خاصة عندما تحدث حالات نقص غذائي أثناء مرحلة إعادة البناء. أخيرًا، الصحة العامة للإنسان تعتبر عاملًا حاسمًا؛ فالاضطرابات الأيضية مثل مرض الغدة الدرقية يمكن أن تؤثر سلبًا على إنتاج المواد المغذية اللازمة لص
- يوجد موقع بحث على الإنترنت به برنامج مكافآت عندما تشترك في هذا البرنامج وتستخدم الموقع في البحث يعطي
- لماذا روى الصحابة الأحكام الفقهية أكثر من روايتهم للقرآن؟
- سمعت من دكتور شريعة، عبارة تحيرت في حكمها، وقال هذه العبارة وهو يزوج ابنته، قال إنه: لا يريد زيادة ف
- هل يكره التسمي بكامل، وكمال؟ فقد قرأت في شرح المهذب للنووي -رحمه الله تعالى- أن مبارك من الأسماء الم
- Diana Baig