تقدم الدراسة المذكورة تصنيفًا مفصلًا لدول العالم استنادًا إلى مساحاتها، حيث تعرض تنوعًا بيئيًا وتاريخيًا وثقافيًا واسع النطاق. يتصدر الترتيب روسيا بمساحة ضخمة تزيد عن مليون كيلومتر مربع، أي ما يعادل حجم سبعة أضعاف الولايات المتحدة الأمريكية مجتمعة. تتمتع البلاد بتنوع طبيعي مذهل يشمل الغابات الكثيفة والصنوبرية والصحاري شبه القطبية. يليها مباشرة كندا في المركز الثاني بحوالي نفس المساحة تقريبًا، مشهورة بثرائها المعدني وكثافة الثلوج وحياة برية متنوعة. وفي الطرف الآخر من القائمة، تجد قطر الأصغر بين الدول ذات السيادة، إذ تبلغ مساحتها أقل من ألف كيلومتر مربع فقط، ممثلة كرة القدم والأعمال التجارية العالمية بشكل صغير ولكنه بارز. كذلك، يُذكر فاتيكان رغم قصر مداه الجغرافي -حوالي نصف ميل مربع- لكنه يحمل أهمية روحية ودينية عالمية كبيرة ويعتبر رمزًا للتراث التاريخي الروحي العالمي. تؤكد هذه المقارنة مدى تأثير الموقع الجغرافي والعوامل الطبيعية في تشكيل الهوية الوطنية لكل بلد وعلاقتها بالعالم الخارجي.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايد- إذا أتى الإمام بإحدى تكبيرات الانتقال في غير محلها، بدون قصد، ولم يسجد للسهو. فهل يجب عليَّ أن أنبهه
- هل من الصحيح أن نتقرب الي الله بحب آل البيت، وما واجبنا نحوهم، أليسوا أمواتا لا يضرون ولا ينفعون ؟ م
- كنت قد قرأت في موقعكم عن الولاية على المرأة البالغة في غير التزويج، حيث ذهب الحنفية والحنبلية إلى أن
- جاء في الحديث عن حمرانَ مولى عثمانَ بنِ عفانَ: أنه رأى عثمانَ دعا بوَضوءٍ، فأفرغ على يديه من إنائَه،
- بيليلـِ غراند (بلدية فرنسية)