تناولت نقاشات نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي موضوع التعليم باعتباره محركاً أساسياً للتقدم الاقتصادي، ولكن مع التركيز المتزايد على دوره ضمن إطار نظام اجتماعي عادل. أكدت العديد من الأصوات، مثل رائدة الصباح رجاء الشريف وعبد البر الودغيري وزهراء بن العابد، على أهمية وجود بيئة اجتماعية مستقرة توفر فرصاً متساوية للجميع دون تمييز. أشاروا إلى أن التعليم وحده ليس كافياً إذا لم يكن مدعوماً بنظام اجتماعي يقلل الفجوة ويعزز العدالة الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، سلط البعض الضوء على المخاطر المحتملة التي يمكن أن ينتج عنها عدم المساواة في الوصول إلى التعليم، خاصة في ظل ظروف البطالة المرتفعة. وبالتالي، فإن الرأي السائد يدعم فكرة أن الحرية في الوصول إلى المعرفة والتعليم يجب أن تكون حقاً أساسياً لكل فرد، وأن السياسات والبرامج التعليمية تحتاج إلى مراعاة السياقات الثقافية والاجتماعية للحفاظ على الهويات والتقاليد المحلية.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- يروج بين بعض الإخوة أن تكفير المعين حكم قضائي يصدره القاضي الشرعي الصحيح انتصابه للقضاء الشرعي والمك
- ديفيد كامينز سباح أيرلندي سابق
- فريق نيو ساوث ويلز للكريكيت
- أعاني من كثرة خروج الريح وبالتالي، فإنني لا ألبث بعد أن أصلي الفريضة حتى ينتقض وضوئي، وهذا جعلني أتر
- أنا مواظب على صلاتي، ولكني لم أستطع أن أتغلب على المخدرات -القنب الهندي-، وعندما أستعملها لا أخرج عن