تعتبر مدينة الرباط، الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط شمال غرب المملكة المغربية، جوهرة ثمينة تدمج بين ثراء تاريخها وتنوع ثقافتها بشكل فريد. فهي ليست مجرد عاصمة سياسية واقتصادية مهمة، بل هي أيضًا ملتقى للحضارات المختلفة التي تركت أثرًا واضحًا في هندستها المعمارية وتقاليدها الشعبية. تمتاز الرباط بتاريخ طويل ومعقد جعل منها نقطة وصل بين المغرب والعالم الخارجي؛ حيث تعد قلعتها وقصبتها (الأوداية) شاهديان حيّان على التراث العربي والأندلسي الغني بالمملكة.
بالإضافة إلى ذلك، تحمل الرباط أهمية دينية كبيرة بسبب وجود كنيسة سانتا ماريا الدليل الشهيرة، والتي تم ترميمها بعد زلزال مدمر لتصبح رمزًا بارزًا للتسامح والتعايش بين مختلف الأديان. ومن الجدير بالذكر أن مقبرة الشهداء تعتبر معلمًا رئيسيًا يُخلّد ذكريات شهداء الحرب العالمية الثانية ممن ضحوا بحماية قبر جندي فرنسي مجهول الهوية.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيوفي الوقت نفسه، توفر الرباط لمحبي الفنون والحرف اليدوية فرصة لاستكشاف أسواقها المحلية النابضة بالحياة مثل سوق الصويرة القديم الذي يعرض منتجات تقليدية ذات نكه
- يمنع البنات في بلدي من الدخول إلى الجامعات وهن مرتديات الخمار أو الحجاب وحتى القبعات، فلجأ البعض منه
- هل يجوز أن نواسي أهل الميت الذي توفي في سوريا، وقد ذهب بحجة الجهاد؛ لأن بعض الناس يرون أنه لا يجوز،
- أنا تعبت من كثرة الحيرة. إذا كانت أيام الحيض خمسة أيام، ورأيت الجفاف، ونزلت مني إفرازات صفراء متقطعة
- في مرات أحس بأن هناك بقايا للأكل في فمي أثناء الصلاة، فأحرك لساني لأستخرج البقايا من فمي ثم أتناولها
- هل لبس بنطلون غير ضيق يدخل في حكم اللعن؟