تعتبر مدينة دسوق، الواقعة بشمال جمهورية مصر العربية، جوهرة ساحلية تحمل بين ثناياها تراثًا تاريخيًا وثقافيًا عريقًا. هذه المدينة، المعروفة أيضًا بعروس نهر النيل، تبعد حوالي 160 كيلومتراً شمال العاصمة القاهرة وتقع ضمن محافظة كفر الشيخ. بمساحتها الكبيرة نسبياً والتي تبلغ 1,76 كيلومتر مربع، تأتي دسوق في المرتبة الثانية من حيث المساحة والكثافة السكانية بعد القاهرة نفسها داخل المحافظة.
تاريخ المدينة غني للغاية؛ فهي كانت تعرف سابقاً باسم “بوت”، وكانت مركزاً رئيسياً لمنطقة الوجه البحري المصرية القديمة. تشهد التلال والأنقاض الموجودة هنا على حضارة دسوق الفريدة التي تمتد لأكثر من ثلاثة آلاف عام قبل الميلاد. تلعب دورها التعليمي الحيوي مدارس مثل مدرسة الأزهر دوراً محورياً في تطوير المجتمع وتعزيز الثقافة والتوعية لدى الشباب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ناضبالإضافة إلى ذلك، تعتبر دسوق نقطة جذب سياحي مهمة بسبب مجموعة متنوعة من أماكن العبادة مثل مسجد ابن الرئيس إبراهيم الدسوقي الذي يستقبل أكثر من سبعة ملايين حاج سنوياً، وكذلك كنيسة مار جرجس القديمة وغيرها من المباني الدينية المنتشرة حول المنطقة التجارية الرئيسية للمدينة. هذا الاختلاط الدينام
- أنا مريضة بسلس البول، وأحيانا أكون خارج البيت في الشارع لفترات طويلة، والمساجد التي أجدها ليس فيها م
- ورد في سبب نزول آية: (وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها) قصة أهل دحية -رضي الله عن الجميع- واست
- متى لا تجوز الصلاة في المساجد؟ وهل البدع من أسباب ذلك؟ وعندما لا تجوز الصلاة فيها هل يجوز أن أصلي في
- صليت الفجر، ثم نمت، واستيقظت، فلبست الجورب على غير وضوء، ونسيت أن أخلعه عند وضوء الظهر، قُدِّمتُ إما
- أبلغ من العمر 33 عاما متزوج منذ 8 سنوات ولدي بنتان ومنذ سنة التقيت بفتاة أحببتها ولأني أخاف الله فضل