تبرز مدينة الباب، الواقعة في ريف حلب بسوريا، باعتبارها إحدى أقدم المدن التاريخية في البلاد، حيث يعود تاريخ إنشائها إلى القرن الثاني عشر قبل الميلاد. وتمتلك المدينة مساحة شاسعة تبلغ حوالي ١٩٠ كيلومتراً مربعاً، مما يجعلها الأكبر حجماً بين مدن محافظة حلب. وعلى الرغم من ارتفاعها عن سطح البحر بحوالي ٤٧٩ متراً، إلا أنها تحتفظ بأهميتها الفريدة كونها تحمل اسم “تيماء” القديم وتعكس موقعاً فلكياً مميزاً.
اقتصادياً، تعددت مصادر الدخل في الباب، حيث يلعب كلٌّ من صناعة المواد الغذائية والعمل الحكومي والنشاط الزراعي دوراً محورياً. ويتنوع الإنتاج الزراعي بين المحاصيل الأساسية كالقطن والقمح والشعير والبقوليات وزيت الزيتون والخضروات والفستق الحلبي والجوز التركي وغيرها. كما تساهم الحرف اليدوية المتنوعة في دعم الاقتصاد المحلي.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلستاريخياً وثقافياً، تزخر المدينة بتاريخ غني ومتعدد الطبقات، بدءاً بفترة الحكم السلجوقي وصولاً إلى الفترة الصليبية التي تركت آثارها واضحة حتى يومنا هذا. ويمكن رؤية هذا التراث العمراني في الآثار القديمة مثل القناة المائية وقناة المياه وقصر الأمير
- أطرح عليكم مشكلة صديقي وهي كالتالي: والده رجل قارب السبعين من عمره وكذلك والدته ولكن حياتهما عبارة ع
- هل تطبق أحكام التجويد على الأذان كما تطبق على تلاوة القرآن؟
- فرانز موزارت (16491694): الجد الأكبر لولفغانغ أماديوس موزارت
- إعصار ناري (2013)
- ماهي النفقة الواجبة على الزوج بعد الطلاق؟ وكم تقريبا مبلغها؟ وهل يجب دفع النفقة عن الأولاد فوق 18 سن