لقد أحدثت التكنولوجيا ثورة في حياتنا اليومية، مما أدى إلى ظهور شبكة عالمية من المعلومات ووسائل التواصل. ومع ذلك، فإن الجانب المظلم لهذا التحول الرقمي أصبح واضحًا بشكل متزايد، خاصة فيما يتعلق بصحتنا النفسية. تشير الدراسات الحديثة إلى وجود رابط مباشر بين الاستخدام المكثف للأجهزة الإلكترونية وظهور اضطرابات نفسية مختلفة، بما في ذلك القلق والاكتئاب وصعوبة التركيز. يُظهر هؤلاء الشباب الذين يقضون ساعات طويلة أمام الشاشات معدلات أعلى من المشاكل الصحية النفسية مقارنة بغيرهم.
يتمثل أحد أهم المخاطر في “الإعلام المتواصل”، وهو قدرة المستخدمين على التنقل بسرعة بين مواقع الويب والألعاب والبريد الإلكتروني وغيرها من الخدمات عبر الإنترنت. يمكن أن يؤدي هذا النوع من الاستخدام إلى الشعور بالإرهاق العقلي وانخفاض الانتباه نتيجة الحاجة المستمرة لتغيير تركيز انتباههم بين مصادر متعددة للمعلومات. بالإضافة إلى ذلك، تبين أن مشاهدة مقاطع فيديو قصيرة تعتمد على اللقطات المفاجئة لها تأثيرات سلبية على الذاكرة العاملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدعلى الرغم من هذه الآثار قصيرة المدى، هناك أيضًا اعتبار طويل المدى يتمثل في خطر الاعتماد النفسي والعاطفي على وسائل التواصل الاجتماعي. كثيرون
- بالعربية: سان خوان دي لا يونيون
- يا شيخ، أنا أحيانا أؤخر صلاة العشاء إلى قبل خروج وقتها بدقائق، وأحيانا يكون نسيانا لكن في أغلب الأحي
- Kerly Santos
- ما صحة حديث: يأتي على الناس زمان يأكلون فيه الربا شاءوا أم أبوا، إن لم يصيبوه أصابهم ولو بغباره؟وجزا
- اقترفتُ أمرًا خاطئًا، ورجوتُ الله أن يستر عليّ، ونذرتُ مبلغًا من المال ليسترني الله، فهل يجوز أن أعط
