يمثل تاريخ الصناعة والتجارة في أفريقيا سلسلة من التحولات المهمة التي شكلت تطور اقتصاد القارة عبر العصور. بدأت الرحلات التجارية المبكرة مع اليونانيين والمصريين القدماء الذين استعمروا أجزاء من شمال أفريقيا منذ أكثر من ألفي عام. لكن التأثير الأكبر ظهر خلال العصر الوسيط حيث لعب “طريق البخور” دوراً محورياً في تبادل السلع الثمينة مثل الذهب والعاج والكافور وعبد القرن الأفريقي. أدى هذا الطريق الذي مر بشبه الجزيرة العربية ثم وصل إلى غرب أفريقيا عبر الصحراء الكبرى، إلى عصر استعماري أوروبي لاحق.
بعد فترة طويلة من الحكم الاستعماري، لجأت العديد من الدول الأفريقية إلى اعتماد مواردها الطبيعية غير المستغلة كمحركات رئيسية لتطوير مصانعها المحلية. وكان النشاط المعدني أحد أهم القطاعات الحديثة التي جذبت انتباه الدول الأفريقية بسبب احتوائها على موارد معدنية ثمينة ومعادن أرضية نادرة ضرورية لصناعات مختلفة حول العالم. بالإضافة لذلك، اكتسبت زراعة المحاصيل الغذائية مكانة بارزة بالنظر إلى خصوبة تربتها وجودتها الفائقة مما جعل منها مصدر غذاء مهم ليس فقط محليا بل عالميا أيضا.
إقرأ أيضا:كتاب المعلوماتية وشبكات الاتصال الحديثةمع دخول القرن الواحد والعشرين، شرعت قيادة العالم الثالث في تطبيق
- في الحقيقة علمت بأني حامل، وحمدت الله كثيرا على نعمته، وكان تفكيري مشغولا بمعرفة نوع الجنين من باب ا
- Hernán Legizamón
- أنا صاحب تجارة، وتجارتي متعثرة، وتضيق بنا الحال في بعض الشهور، ووالدي رجل مقتدر، وأسكن في شقة هو يمل
- كنت أتكلم مع زوجي عن مصافحة المرأة للرجل فقلت له صحيح هي حرام فهي تثير الشهوة فرد علي لا تصافحي أبدا
- كيف أجعل صحيفتي بيضاء مليئة بالحسنات بعد تفريطي، وبعدي عن ربي، وارتكابي كبائر الذنوب والمعاصي؟ وكيف