نشأت منظمة الأمم المتحدة للطفولة، المعروفة الآن باليونيسيف، استجابة مباشرة لتداعيات الحروب المروعة في القرن العشرين التي خلفت آثارًا مدمرة على الأطفال. بدأت هذه المنظمة تحت اسم “المجلس الدولي لشؤون اللاجئين والأيتام”، ولكن مع توسع نطاق عملها، تغير الاسم ليصبح اليونيسيف – اختصار يُبرز التركيز الشامل على كافة جوانب حياة الطفل، بما في ذلك الصحة والتعليم والحماية من الاستغلال والعنف.
منذ نشوئها، تطورت مهمة اليونيسيف بشكل ملحوظ لتشمل مراقبة حقوق الطفل والدفاع عنها في مختلف أنحاء العالم. بالإضافة إلى تقديم المساعدات العاجلة خلال النزاعات والكوارث الطبيعية، تعمل المنظمة حاليًا كمحرك أساسي للتخطيط وبناء البرامج المؤيدة للطفولة. وهذا يساهم بشكل فعال في مساعدة الدول الأعضاء لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تشمل رعاية كل طفل. تأتي أهمية أعمال اليونيسيف أيضاً من كونها موضع التأكيد في عدة اتفاقيات دولية مثل اتفاقية حقوق الطفل وأهداف التنمية المستدامة. علاوة على ذلك، فإن دورها الحيوي في جمع وتحليل بيانات الوضع الصحي والمعيشي للأطفال يوفر أدوات قيمة للقادة السياسيين لاتخاذ
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربية- كثر الاقتباس من القرآن الكريم في خضم الثورات العربية حتى أننا لم نعد نعرف القرآن من غيره .( لا تثريب
- أنا امرأة عمري 30 سنة، تعرفت إلى شاب منذ خمس سنوات، وقد كنت بعيدة عن الدِّين؛ لأني أعيش في بلد أوروب
- نحن نعيش في ألمانيا-وسؤالي هو أننا لا نقدر على صلاة الجمعة إلا في مساجد الأتراك-وطبعا لا نفهم الخطبة
- كيف تصلي المرأة صلاة الظهر يوم الجمعة إذا كانت في البيت هل كباقي الأيام 4ركعات قبلية ثم الفرض ثم ركع
- Love Is Strong