في مقال “إعادة تحديد العلاقة بين التقنية والإسلام”، يطرح تيمور المقراني رؤية جديدة حول كيفية إعادة بناء العلاقة بين التكنولوجيا والقيم الإسلامية، بعيداً عن منظور الصدام المستحيل. يقترح المقراني توجيه التكنولوجيا نحو مسار يستند إلى الأخلاق والقيم الإسلامية. تشارك مي القروي هذا المنظور الابتكاري، مؤيدة لفكرة إدارة واستخدام التكنولوجيا بحيث تتوافق مع القيم الإسلامية من خلال التعليم والنصح. ومع ذلك، تثير القروي نقطة هامة حول احتمالات سوء الاستخدام، مما يتطلب المزيد من الضوابط القانونية والثقافية. ويلد بن شقرون يدعم وجهة النظر الأساسية بأن التكنولوجيا يمكن استخدامها بشكل خيري إذا تم توجيهها بشكل صحيح، لكنه يساند اقتراح القروي بإضافة وجود قوانين رادعة ومراقبة دقيقة لتفادي سوء استخدام التكنولوجيا. خلال النقاش، هناك اتفاق متبادل على ضرورة البحث عن توازن بين الحرية في استخدام التكنولوجيا والحاجة الملحة للدفاع عن القيم الإسلامية. يتم التأكيد على أهمية تعزيز الوعي الثقافي والعلم بالمبادئ الدينية أثناء التعامل مع العالم الرقمي الواسع، وفي الوقت نفسه، هناك اعتراف بالحاجة إلى نظام قانوني فعال لضبط وتوجيه استخدام التكنولوجيا.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الزراعية- والدي رجل كبير، وقد أصيب بكَسْر، ولا يستطيع قضاء حاجته بمفرده، وأنا من يُغسِّله وينظّفه بعد قضاء حاج
- أغنية سوبريم
- أنا امرأة عمري 30 سنة، تعرفت إلى شاب منذ خمس سنوات، وقد كنت بعيدة عن الدِّين؛ لأني أعيش في بلد أوروب
- رجل قال في حياته لأحد الأشخاص: إن أنا مت، فبع منزلي، وحج بقيمته عني، وعن زوجتي. وبعد فترة مات عن بنت
- زوجي تزوج زوجة ثانية ويريد أن يستفسر هل بإمكانه أن ينام القيلولة مع زوجاته الاثنتين، مع عدم الجماع و