في نقاش مجتمعي حول دور التكنولوجيا في التعليم، طرح صاحب المنشور إباء الديب وجهة نظر مفادها أن التكنولوجيا، رغم إمكاناتها الكبيرة، ليست بالضرورة حلًا شاملاً لمشاكل التعليم. ويشير إلى أنها قد تؤدي إلى فخاخ مثل حواجز رقمية وعدم مساواة رقمية، فضلًا عن تأثيرات سلبية محتملة على الصحة النفسية والاجتماعية للأطفال. يؤيد هذا الرأي إبتسام الجوهري، مشيرة إلى مخاطر مثل زيادة الانقسامات بين الأسر ذات الدخل المحدود والتأثير السلبي على التواصل الاجتماعي والصحة النفسية للطلاب نتيجة الاستخدام غير المدروس للتكنولوجيا.
من ناحية أخرى، يقدم الطاهر بن زينب وجهات نظر مختلفة، مؤكدًا على أهمية التكنولوجيا في توسيع نطاق الوصول إلى المعلومات وخلق أساليب جديدة لتقديم التعليم. لكنه يشدد أيضًا على ضرورة وضع سياسات واضحة لاستخدام هذه الأدوات بكفاءة والحفاظ على دور المعلم كموجه ومنسق وليس فقط مراقب. تضيف تالة الموريتاني اقتراح التدريب للطلبة وأولياء الأمور بشأن التعامل مع العوائق الرقمية وكيفية تجاوزها.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)وفي ختام المناقشة، ينتقد الغالي المنور تركيز بعض الآراء على الجان
- أنا أدخل في بعض الأحيان مواقع للرافضة وأقرأ بعضا مما يطرحونه ولدي علمً في هذا المجال من خلال قراءتي
- قبل سنوات كان عليّ دينان: الأول قليل ويسير، والثاني كبير، وقابلت صاحب الدَّين الثاني، وذكرت له الدَّ
- أضع أموالي في بنك مصر للمعاملات الإسلامية في صورة شهادات تدر عائدا كل 3 شهور تحت الحساب فكيف أخرج ال
- أبروكس: منصة الأخبار والترفيه الأمريكية
- أنا متزوج، وفي نفس الوقت مغترب، وزوجتي تطلبني، وظروفي لا تسمح لي بالسفر، وأنا لا أقصر معهم بشيء، فما