تناقش محادثة صاحب المنشور “عائشة الدرويش” حول دور الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، وتسلط الضوء على المخاوف التي عبر عنها كلا من حفيظ الريفي وهاجر المسعودي بشأن الاعتماد المفرط على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. يرى الطرفان أن التركيز الكبير على سرعة ودقة توفير المعلومات بواسطة الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتسبب في تبسيط العملية التعليمية، مما يؤثر سلبًا على الجوانب الأكثر تعقيدًا مثل التطور العقلي العميق والتفاعل الثقافي.
يرى حفيظ الريفي خطر التحول التدريجي للتعليم نحو الروبوتية، مشددًا على أهمية عدم اعتبار السرعة والدقة هي المقاييس الوحيدة لقياس جودة التعليم. فهو يشدد على الحاجة إلى الحفاظ على الأهداف الرئيسية للتعليم والتي تشمل تنمية المهارات العقلية والثقافية لدى الأفراد. بينما تؤكد هاجر المسعودي على أن جوهر عملية التعلم يكمن في العمليات الإبداعية والتفكير البناء والمشاركة الاجتماعية والفكرية، وليست مجرد اكتساب المعرفة. إنها تعتبر المعلمين بمثابة مرشدين أساسيين لفهم الأبعاد الأخلاقية والأدبية للمجتمع الإنساني بشكل أعمق.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدونوفي
- ذهبت للحلاق لأقص الشوارب، ولأحدّ أطراف شعر الرأس، لكن الحلاق عندما كان يحدّ شعر الصدغين، قص بعض شعر
- العربي الملائم للمقال: "كوكنيز ضد الزومبي: فيلم كوميدي بريطاني عن نهاية العالم"
- أنا متزوجة ـ يعني مكتوب كتابي منذ 3 شهور ـ وفي بيت أبي ولم أعمل الفرح، لأن الشرط بيننا في العقد أنه
- آغوا دولسي، مقاطعة إل باسو، تكساس
- الموسوعي: مارغريت ماهييو: رائدة الأدب الفرنسي والمساهمات الثقافية البارزة