تناولت نقاشات حوار “توازن جامعي بين البحث الأكاديمي والتطبيق العملي” موضوع دور التعليم العالي في مواجهة تحديات العالم المعاصر. طرحت الناشطة حسناء الصالحي وجهة نظر مفادها أن تركيز التعليم الجامعي الحالي على الأبحاث الأكاديمية يحد من قدرته على تقديم حلول عملية للأزمات الاجتماعية والاقتصادية العالمية. اقترحت الصالحي إعادة تحديد هدف التعليم الجامعي ليصبح بمثابة محرك للإبداع وحل المشاكل الواقعية، وليس فقط مولد الأفكار النظرية المجردة.
من جهة أخرى، قدمت شيرين السعودي رؤية أكثر توازنًا تدعم فكرة الجمع بين الأبحاث النظرية والعمل العملي. أكدت السعودية على أهمية توسيع التعاون بين الجامعات والشركات لتحقيق انتقال سلس من المفاهيم النظرية إلى تطبيقات عملية فعالة. ومع ذلك، شددت أيضاً على ضرورة الحفاظ على الجانب الأكاديمي الأساسي للتعليم.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربيةدعا سامي الدين القبائلي لإعادة هيكلة مؤسسات التعليم لتمكين تطبيق النظريات من خلال تجارب عملية منظمة ضمن البيئة الأكاديمية ذاتها. بينما عبّر أمين العروسي عن قلقه بشأن احتمال تأثر جودة وعمق البحوث طويلة المدى نتيجة الزيادة في المسؤوليات العملية التي يتحملها الباحثون الأكاديميون
- هل يجوز للخطيب أن يؤذن ثم يصعد المنبر ويخطب؟
- هل يجب علينا احترام أسماء الله تعالى التي في التوراة والإنجيل؟ أسأل هذا السؤال، لأن هناك شركة واسمها
- حادث تصادم حافلة مماتلاكالا عام ٢٠٢٤
- إذا فقدت المرأة زوجها، وبقيت طوال هذه الفترة تنتظره، ثم حكمت المحكمة بأنه مفقود فمتى تعتد؟ وبكم تعتد
- أعاني من وساوس كثيرة بعد الطلاق الأول، الذي وقع مزاحاً بعد أن سألت المفتي، وأنا لم أدخل بها. السؤال