كان لحياة الشاعر العراقي المتميز حامد عبد الله زيد تأثير كبير على الأدب العربي المعاصر. ولد في بغداد عام غير معروف، لكن مسيرته الأدبية بدأت باكراً عندما نشر أولى قصائده أثناء دراسته الجامعية. سرعان ما برز اسمه باعتباره واحدًا من أبرز الأصوات الشعرية المؤثرة في عصره. تميز شعر زيد بتنوع موضوعاته الواسعة التي تغطي مواضيع وطنية وفلسفية وشخصية بعمق فكري وثوري روحي. رغم تحديات الحياة السياسية والنزاعات الداخلية التي أجبرته على قضاء جزء كبير من عمره بعيدا عن موطنه الأصلي، ظل زيد ملتزمًا بقضية فلسطين والدفاع عن مصالح المستوطنات العربية الأخرى، الأمر الذي انعكس جليا في مجموعة شعره الشهيرة “أشجار الزيتون” وغيرها. بالإضافة إلى إنجازاته الشعرية، أسهم أيضًا في تطوير الخطاب السياسي والقومي العربي من خلال كتبه والمقالات المثقفة. وعلى الرغم من الاعتقالات المتكررة والرقابة الصارمة التي واجهها تحت حكم الجمهوريين في ستينات القرن الماضي، استمر زيد في إنتاج الأعمال الأدبية ونشر أفكاره الداعمة لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية حتى آخر أيامه قبل انتقاله إلى مصر ولندن. يعد تراث هذا الشاعر الع
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربية- سمعنا خطبة للشيخ محمد عبد الملك الزغبى يقول فيها (إن الحجاج بن يوسف الثقفي كان يأتي بمن كان يغضب علي
- زوجتي تعاني من كبر أحد الثديين عن الآخر وأرغب أن أجري لها عملية تجميل للثدي فما حكم ذلك؟ وجزاكم الله
- جوني هيندريكس
- أحينا أكون مهمومة بأمر ما، فأقوم بترديد لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، والاستغفار ـ لتفر
- لعب الألعاب الإلكترونية (البلايستيشن) التي صنعها غير المسلمين، والتي تحتوي على قصص يذكر فيها تعدد ال