أحلام مستغانمي، الروائية الجزائرية البارزة، تتمتع بسجل أدبي ملحوظ جعلها مصدر إلهام للأمة. منذ ولادتها في قسنطينة، الجزائر، أثبتت مستغانمي نفسها كمبدعة مرموقة عندما فازت بجائزة لوفيجارو الفرنسية وجائزة البوكر العربية لدورتهما الأولى وروايتهما “ذاكرة الجسد”. هذه الأعمال، جنباً إلى جنب مع كتبها الأخرى مثل “ليلة في الغربة” و”العطر والمسك”، تسلط الضوء على موضوعات تاريخية واجتماعية وثقافية مهمة، خاصة فيما يتعلق بتجارب النساء.
كتابات أحلام مستغانمي مميزة بروحها النقدية العميقة وتعاطفها الإنساني الواضح. فهي ليست مجرد كاتبة؛ بل إنها ناقد اجتماعي سياسي أيضًا، حيث تنشر المقالات والمشاركة في المناقشات العامة حول مختلف القضايا الهامة. اختيارها لاستخدام اللغة العربية كلغة رئيسية يعكس التزامها بالتراث الثقافي للشعب العربي والإسلامي.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)بالإضافة إلى إنجازاتها الأدبية، فإن موقف مستغانمي السياسي القوي ضد الظلم الاجتماعي والبؤس يدل على شخصيتها الثورية. هذا الجمع بين الفن والقوة السياسية جعل من أحلام مستغانمي رمزًا للإزدهار الفكري والفني ليس فقط
- بورود، بيهور
- زوجتي ترفض الجماع، لأنني أرفض الإنجاب، حيث يوجد لدينا ثلاثة أولاد ووضعي المادي سيئ جدا ودخلي الشهري
- من هم المشايخ الذين أفتوا في زكاة الراتب وما هي حجتهم في ذلك ؟ وجزاكم الله خيرا .
- لدي ولد يبلغ من العمر سنة ونصفا، والحمد لله وبفضله فهو وسيم لغاية أن البعض يعتقد أنه بنت. ويوم الخمي
- هل يجوز لي أن أبيع من ذهبي الذي اشتراه لي زوجي وأتصدق به عن والدي المتوفى وبدون علم زوجي حيث إن نيتي