تناولت المناظرة التي أدارتها مجموعة متنوعة من الشخصيات الفكرية موضوع العلاقة المتشابكة بين العلم ونهر النيل باعتباره رمزًا للحياة والحضارة في منطقة الشرق الأوسط. أكدت الكاتبة فلة بنت شماس على دور العلم كمحرك للإبداع والابتكار، مشيرة إلى أنه أكثر بكثير من مجرد عملية اكتشاف ومعرفة. سلطت ديعة الغريسي الضوء على أهمية التعليم العلمي الجيد لدعم القوة التحويلية للعلم، داعية لوضع سياسات مدروسة لرعاية هذا القطاع الحيوي.
وأضاف حسان القيرواني وجهات نظر إضافية، مؤكدًا على حاجة الحكومة والشركات الخاصة لزيادة الاستثمار في البحث العلمي والتعليم الجامعي. وفي الوقت نفسه، شدد على ضرورة تحقيق توازن بين المصالح الطويلة الأجل للبحوث العلمية وحماية النظم البيئية الأساسية مثل تلك المرتبطة بنهر النيل. قدم كريم الدين البركاني وفدوى بن بركة منظورًا متوازنًا، حيث اعترف الأول بأهمية إدارة موارد الأرض بشكل مسؤول لتجنب الاضطرابات البيئية المحتملة، بينما شددت الثانية على الحاجة لاتخاذ الاحتياطات اللازمة خلال التجارب والأبحاث العلمية لحماية الأخلاق والقيم المجتمعية.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانوأخيرًا، اقترحت بلقيس
- ما هو الحكم الشرعي من قيام أبناء الميت بعد 25 سنة من موته بحفر قبره وإخراجه منه لدفن والدتهم بحجة عد
- ردا على الفتوى السابقة رقم: 2485536، فماذا لو وقع الحلف مع العلم أن كل ما حدث كان في لحظة غضب وخصام؟
- ما تفسير الحديث ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا؟
- ماكسيميليان هاردن
- ما حكم من يخرج منه أحياناً بعض القطرات من البول، هل يستنجي لكل صلاة ولو لم يتبول؟ وما حكم من يشك في