تشهد صناعة التعليم تحولا جذريا مدفوعا بثورة الذكاء الاصطناعي (AI) والتقنيات الرقمية خلال القرن الحادي والعشرين. فرغم أن هذه الثورة فتحت آفاقا رحبة أمام فرص تعليمية مبتكرة، إلا أنها طرحت أيضا تحديات يجب أخذها بعين الاعتبار. ومن أبرز تلك الفرص هي سهولة الوصول إلى المعلومات الغزيرة عبر الإنترنت، حيث أصبح بإمكان المتعلمين استكشاف موضوعات متنوعة وعميقة دون قيود مادية. بالإضافة لذلك، يسمح الذكاء الاصطناعي بتخصيص تجارب تعلم شخصية لكل فرد بناء على نقاط القوة والضعف الخاصة به، وذلك باستخدام بيانات كبيرة يتم جمعها وتحليلها بواسطة برمجيات ذكية مثل “إدوكاتيون” و”بروفيلاند”. كذلك، أتاحت تقنيات الواقع المعزز والافتراضي خوض دورات تدريبية افتراضية غامرة وجاذبة في مختلف المجالات بما فيها الطب والهندسة وغيرها. ومع ذلك، ثمة مخاطر مرتبطة بهذا التحول؛ فالاختلاف الاجتماعي والاقتصادي قد يؤدي إلى تفاقم فوارق حصول الطلاب على تعليم نوعي. علاوة على ذلك، هناك خطر الإفراط في اعتماد التقنية والذي يمكن أن يساهم في ظهور مشاكل صحية جسدية ونفسية لدى المستخدمين الشباب
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- Operating theater
- أعيش في بلد أوروبي وعن قريب سأذهب لزيارة أهلي وبلدي لأني حصلت على الإقامة بعد مدة عامين وأنا قررت ال
- بارك الله فيكم على ما تبذلونه من مجهودات لترسيخ الإسلام، وتبليغ الفتوى الصحيحة للناس. أنا شاب أبلغ م
- أنا شاب عمري 23 سنة ، أسكن في السعودية، قد أحببت بنت خالي وعمرها 21 سنة، وقد تقدمت لخطبتها بعد الاست
- ماحكم الأفلام الأكشن .. التي فيها ضرب وكاراتيه وإلخ .. علما أنه لا يوجد فيها تقبيل أو ما شابه ذلك ..