تناولت نقاشات “التكامل بين الأدب الروائي والشعرى رؤية مستقبلية” دور القصص الشعرية باعتبارها أساليب أدبية قوية لتصوير تجارب الإنسان وتراث ثقافته. أكد المشاركون على أهمية هذا التفاعل الذي جسده أحمد شوقي بشكل خاص عند تصويره لشخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كما سلطوا الضوء على إسهام شعراء الخليج في تشكيل خارطة اجتماعية وفكرية لأوطانهم. تم التأكيد أيضًا على مهارة الكتابة واستخدام اللغة الفني كسمتين أساسيتين يجمعهما الكتاب والشعراء. ومع ذلك، ناقشت المناقشة كيف يمكن للشعراء المعاصرين مواجهة تحديات إيصال أعمالهم إلى الجمهور الواسع وسط التحولات الاجتماعية السريعة. رغم وجود مخاوف بشأن تأثير هذه التحولات على الفن الأصيل، فقد دعا بعض المشاركين إلى استيعاب التقنيات الحديثة مع الاحترام والتقدير للتقليد الأدبي القديم للحفاظ على إرث الأدب وتعزيز انتشاره المستقبلي. وبالتالي، يُظهر الحوار حاجة واضحة لتحقيق توازن دقيق بين الحفاظ على القيمة التاريخية للأدب وإدخال عناصر حديثة لتجديده وضمان بقائه وجاذبيته لدى الأجيال الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- Jimmy Kruger
- وجدت مالا بين 3 أشخاص واقفين لم ينتبهوا له فسألتهم فأجاب أحدهم بأنها له ولم يعترض الآخرانفهل فعلي صا
- حكم الانتفاع بروث الأضحية على المذاهب الأربعة ومع ذكر المراجع وثبتها إذا تفضلتم ؟ شاكراً جهودكم المب
- أنا محتارة في أمر وأرجو أن تساعدوني، عندي وسواس وأحاول أن أتخلص منه، والحمد لله شفيت بنسبة كبيرة، لك
- أحيانا تقول لي الوسوسة إن هنالك من عذب وابتلي أكثر من الأنبياء، فأيوب النبي عذب أكثر من النبي محمد ص