لقد أحدثت جائحة كوفيد تغييرات جذرية في الأنظمة التعليمية العالمية، حيث اضطر المعلمون والطلاب إلى الانتقال بسرعة إلى التعلم عبر الإنترنت. وقد أتى هذا التحول بنتائج مختلطة؛ فقد مكّن استخدام الأدوات الرقمية الطلاب والمعلمين من العمل بشكل أكثر مرونة وكفاءة، كما سهّل الوصول إلى المعلومات التعليمية بغض النظر عن الموقع الجغرافي. ومع ذلك، سلطت الجائحة الضوء أيضًا على نقاط ضعف النظام الحالي، بما في ذلك الفجوة الرقمية في المناطق ذات البنية التحتية الضعيفة، ونقص الحافز الشخصي الذي توفره البيئة المدرسية التقليدية، وصعوبة تفاعل الأطفال الأصغر سنًا بفعالية في بيئات التعلم الافتراضية. بالإضافة إلى ذلك، أثار الاستخدام المكثف لأجهزة الشاشة مخاوف بشأن الصحة العقلية للطلاب الشباب الذين تعرضوا للعزلة الاجتماعية لفترة طويلة. تستجيب وزارة التربية والتعليم السعودية لهذا الوضع بالترويج لنظام هجين يجمع بين التعليم وجهًا لوجه والتعليم الإلكتروني، لكنها تواجه تحديات كبيرة تتمثل في ضمان جودة التعليم عبر مختلف المناطق بالمملكة العربية السعودية، بالنظر إلى الاختلافات الواسعة في البنية التحتية والموارد البشرية المؤهلة. ويبرز أهمية جمع دروس
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاك- السادة العلماء، دعاني صاحب لي في العمل أن أذهب معه للإداء بشهادة في إعلام الوراثة حيث تغيب أحد الشهو
- إييل، هولندا
- جمبيتولا (إيطاليا)
- هل من توفي طفلها تستطيع في الجنة أن تراه على نفس العمر الذي توفي عليه في الدنيا، وأن تربيه ويكبر أما
- إذا زوجة شتمت زوجها أنت ما عندك كرامة، فقال الزوج بعد ذلك بفترة ما بكون عندي كرامة إذا ما طلقتك. فما