يعتبر الشعر العربي العراقي أحد أبرز أشكال التعبير الأدبي الذي يتسم بعمقه في استكشاف المشاعر الإنسانية وتوثيق التجارب اليومية للشعب العراقي. تتميز هذه القصائد بحضور واضح للحزن واللغة الراقية والاستخدام الماهر للصور البلاغية، مما يساهم في نقل تجارب شخصية واجتماعية بشكل مؤثر وفريد. مثال بارز على ذلك بيت “البيت المسكون” للشاعرة رقية عبد الرزاق، حيث تروي شوقًا ليأسًا نحو الماضي الجميل، بينما تصور قصيدة “دموع بغداد” للشاعر علي عبد الرحيم حزن العاصمة العراقية نتيجة الحرب والتدمير بصورة مؤلمة وجريئة. هذه الأعمال الشعرية ليست مجرد كلمات مكتوبة؛ فهي انعكاس صادق لحالة الشعوب وتعبر عن آمالهم وآلامهم. بهذا السياق، فإن الشعر العراقي يعد مرآة صادقة للمشاعر الإنسانية والعلاقات الاجتماعية المعقدة، وهو قادر على رفع الروح والإنسان رغم ظروف الحياة القاسية، مظهرًا بذلك قوة المرونة والصمود لدى الإنسان.
إقرأ أيضا:آق شمس الدين (أول من وصف الميكروب والسرطان)- رجل تزوج من امرأة عفيفة، لكنه قبل الزواج كان يفعل منكرات، فقد كان يعرف فتاة أجنبية، ويرى جسمها، ويست
- Bryan Goldberg
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من النساء : (زوجة) العدد 1 (أخت شقيقة)
- أواجه وقتا عصيبا، حيث لي زميل يعمل كمدرس للموسيقى، ومغنٍ في فرقة موسيقية أيضا. وكلما تكلمنا سويا،
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاتهكانت زوجتي حاملاً وبعض الطبيبات قلن إن حالتها خطرة. امتنعت عن إرسال