تناول النقاش الذي أجرته رضيّة القاسمِي موضوعًا مثيرًا للجدل يتمثل في دمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ضمن النظام التعليمي لتحسين الفهم العاطفي والنفساني بين الطلبة. حيث اقترحت فكرة مقارنة مشاعر البشر بمشاعر الحيوانات كوسيلة مبتكرة لتوفير بيئة تعلم أكثر تفاعلية وتفهماً للمشاعر الإنسانية. ورغم إبداء البعض حماساً لهذا النهج الجديد باعتباره وسيلة لتعزيز التجارب التعليمية وزيادة التعاطف، إلا أن هنالك مخاوف طرحها الآخرون بشأن التركيز الزائد على الجانب العاطفي دون مراعاة الجوانب المعرفية والمعرفية المهمة الأخرى. كما عبّر هؤلاء عن قلقهما من احتمالية الانغماس الشديد في التقنيات الحديثة مما يؤدي إلى ابتعاد العملية التعليمية عن جوهرها الحقيقي. وفي نهاية المطاف، اتفق الجميع على أهمية تحقيق توازن وحذر عند تطبيق أي ابتكار جديد في المجال التربوي للحفاظ على جودة التعليم وضمان عدم تفويت عناصر أساسية منه لصالح التقدم التكنولوجي.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيم- ما حكم الشارع في زيارة المريض من الجنس الآخر وليست هناك أي صلة رحم؟ وشكرا.
- عقدت العزم على تطليق زوجتي، وهي الآن حامل في شهرها الأول، فهل يجوز لي ذلك؟.
- التقدم اليهودي الأمريكي
- هل العمل في البنوك مثل« البنك الأهلي» ومرتبات الموظفين فيها حلال أم حرام ؟ وهل نسبة الفائدة العائدة
- قال لي أحد الإخوة إنه مقتنع بمذهب السلف في باب أسماء الله وصفاته، ولكنه لا يرى داعيًا إلى التشنيع عل