تناول نقاش حول “تعليم ثوري مستدام” مجموعة من الآراء المتنوعة لكنها توافقت في جوهرها. أكدت المشاركة هيام القفصي على ضرورة طرح الأسئلة النقدية لمعرفة الجذور الحقيقية للمشاكل، وهي وجهة نظر دعمها أسعد بن تاشفين مع اقتراحه لإضافة جانب عملي لهذه العملية عبر الاستراتيجيات قابلة التنفيذ. أما حنين الدرقاوي فقد دعت إلى موازنة بين تشكيل وعي الطلاب وتزويدهم بتجارب عملية مباشرة مثل مشاريع صغيرة وحملات ميدانية.
جميع الأطراف اتفقت على أهمية الربط بين النظرية والممارسة في التعليم الثوري. فليس كافياً مجرد تعلم التفكير النقدي؛ بل ينبغي تدريب الطلاب أيضًا على تطبيق أفكارهم النقدية وتحويلها إلى أعمال فعلية تساهم في تطوير المجتمع بطريقة أكثر استدامة وإيجابية. وبالتالي فإن هدف هذا النوع من التعليم هو إعداد جيل قادر على التعامل الفعال والتغيير الإيجابي في عالم اليوم المعقد والمتغير باستمرار.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيان- أحبكم في الله. عندي سؤال: أنا من الجزائر، عمري 25 سنة، رزقني الله -وله الحمد- الاستقامة على طريقة، و
- عندي مبلغ من المال اشتريت به بقعة أرض، ولكني دفعت للشركة نصف المبلغ، والنصف الآخر حتى يتم الانتهاء م
- أريد أن أسالكم فيما يخصني: لي أخت في الله تعرفت عليها قبل توبة تابتها لله -أحسبها عند الله كذلك- وعا
- هل يجوز للعروس أن تتيمم بدل الوضوء عندما تصلي السنة مع زوجها في ليلة الزواج؟
- ما حكم استخدام صور إنمي مثل هذه http://img.khleeg.com/imgcache/2014/07/326097.jpg كصورة رمزية ووضعها