تُعد قصيدة “أراك عصي الدمع” واحدة من أشهر أعمال الشاعر العربي أبي فراس الحمداني، حيث يعبر فيها عن مشاعره أثناء فترة أسره لدى الروم. تبدأ القصيدة بالفخر بنفسه وشجاعته، حيث يذكر أنه لم يُسلب سلاحه مثل الآخرين، مما يدل على شجاعته في القتال. ثم يتحول إلى غزله بالفتاة التي يحبها، مُعبراً عن اشتياقه لها ولوعة حبه، لكنه يرفض أن يُذاع سرّه.
يواصل أبو فراس قصيدته بالاعتزاز بنفسه وبراعته الحربية، مؤكداً أنه لا يتبع أسلوب الغدر بالعدو. كما يوضح أن أسره لم يكن بسبب الضعف، بل كان دليلاً على شجاعته في القتال. ويُشير إلى أن الموت ليس مخيفاً بالنسبة له، بل هو وسيلة ليتم تخليد ذكره الحسن عبر العصور.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةوفي نهاية القصيدة، يُظهر أبو فراس فخره بقومه جميعاً، مؤكداً أنهم لا يقبلون الوسطية، إما الصدر أو القبر. تُعتبر هذه القصيدة من أصدق القصائد الإنسانية وأروعها، حيث تعكس مشاعر الشاعر الحقيقية أثناء فترة أسره.
- ذهبت لخِطبة فتاة من والدتها وأخيها، واتّفقت معهم على أن تسافر معي إلى أي مكان -للدارسة، أو العمل-، و
- أنا مقيم بمكة ونويت حج الإفراد, فهل يجوز لي تأخير الطواف والسعي إلى اليوم الأخير من الحج؟.
- الرجاء الإفادة عن الحديث الشريف الذي لا يؤهل المرأة إدارة العمل، لا تولوا أموركم امرأة...؟ وجزاكم ال
- Let's Hear It for the Boy
- اسم جدنا الأكبر هو المشرع، أو مشرع الدين، أي مثل: نور الدين، أو شمس الدين، وغيرها. والناس عندما يناد