الشعر الذي تم تقديمه يعبر بعمق عن الحب والتقدير لمصر، والتي تعتبر “أم الدنيا”. الشاعر يرسم صورة جميلة ومتنوعة لهذا البلد القديم والحضاري. فهو يشيد بنهر النيل باعتباره رمزاً للحياة والقوة، حيث يقول إنه مصدر الجمال والسحر. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الشاعر على دور مصر التاريخي والثقافي الكبير، موضحاً أنها مهد الحضارات والشعراء البارزين مثل نجيب محفوظ وأحمد شوقي وطه حسين.
يتناول الشعر أيضاً جوانب مختلفة من شخصية مصر الوطنية والعاطفية. فهي بالنسبة للشاعر ليست فقط مكاناً جميلاً ولكنه أيضاً منبع للأمان والدفء والأمل. حتى في أحلك الظروف، تبقى مصر ثابتة وقوية كالجبال، كما تشير الكلمات “هو جبلنا الأشم رغم الزوابع راسخ ووقور”. يتوسع الشاعر بعد ذلك ليصور مصر بأنها مصدر للإضاءة والمعرفة، مستخدماً صور مجازية قوية مثل “فيك المآذن والقباب شموخها يبقى”، مما يوحي بأن العلم والإرشاد هما جزء أساسي من هويّة البلاد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حطوفي نهاية المطاف، ينتهي الشعر بتأكيد الولاء العميق لمصر وتعظيم مكانتها كرمز للعزة والكرامة. الشاعر يدافع عنها ضد أي عدوان أو جه
- لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ ـ قال القرطبي رح
- هناك أدعية للرقية، وللشفاء من المس للعاشق، أو غيره، ويذكر فيها: «اللهم أرسل شرطة مسلحة من ملائكتك لل
- Isabelle Plancke
- سم الله الرحمن الرحيم إذا علم شخص( كالزوجة )أن مكانا في البيت بوجد به بول طفل وريثما تريد أن تطهره خ
- هل يوجد حديث أو آية تدل على أن قصير القامة منافق كما يدعي البعض؟