في الفن القصصي، تعتبر الشخصية المحور الأساسي للأحداث والقصة بأكملها. وفقاً للنص، فإن الشخصية ليست مجرد تمثيل لشخصية واقعية، بل هي خليط من الحقيقة والخيال، مما يعطي القصة طابعاً فريداً وجاذبية أكبر. العديد من الدراسات أكدت أن الشخصية أكثر أهمية من حبكة القصة نفسها، حيث أنها توفر العمق والمصداقية للعمل الأدبي.
تقسم الشخصيات في القصص إلى عدة أنواع رئيسية. أولها “الشخصية الرئيسية”، التي تدور حولها الأحداث وتكون مركز اهتمام المؤلف. ثم هناك “الشخصية المساعدة” التي تقدم دعمًا هامًا لأحداث القصة رغم عدم بروزها مثل البطولة. أما “الشخصية المعارضة” فتقدم التوتر والصراع اللازم لتطور القصة. بالإضافة لذلك، يوجد نوعان آخران هما “الشخصية النامية” و”الشخصية البسيطة”. الأولى تتميز بالتغيير والتطور عبر الأحداث بينما الثانية ثابتة وغير قابلة للتغيير.
إقرأ أيضا:المغرب العربيكما ينقسم وصف الشخصية إلى ثلاثة أبعاد أساسية: الأول يشير إلى الخصائص الفيزيائية والشكل الخارجي للشخصية؛ الثاني يتعلق بوضعها الاجتماعي والثقافي؛ والأخير يكشف عن الجانب النفسي والعاطفي للشخصية وكيف تتفاعل مع البيئة المحيطة بها
- تقيأت في نهار رمضان: لم يغلبني القيء، ولكن آلمتني معدتي، فقمت لأتقيأ، وحدث ذلك دون أن أضع إصبعي في ف
- كنت حاملا تقريبا في الرابع لا أذكر، ثم ثم حدث أن تشاجرت بعصبية شديدة، فسقط الجنين في المشفى طلبوا دف
- ساغوتوك، كونيتيكت
- لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه. أشعر بالإحباط واليأس عندما أسمع هذا الحديث النبوي الشريف،
- ما حكم العمل بالفوركس بحسابات إسلامية بهذه المواصفات: دون فائدة ـ رسوم مقايضة على المواقف الليليّة ـ