يشير مصطلح “الاحتكار” إلى سيطرة شركة أو مجموعة من الشركات المسيطرة على السوق عبر ممارسات مضادة للمنافسة، مثل منع الدخول الجديد للسوق، التسعير غير العادل، وتعطيل المنافسين المحتملين. يمكن تعريف الاحتكار التام بأنه حالة يحكم فيها مورّد واحد بنسبة 25٪ أو أكثر من سوق منتج معين أو خدمة محددة. قد تنشأ هذه السيطرة نتيجة للتحكم بشبكة توريد كاملة (رأسيًا) أو اندماج العديد من المنافسين تحت مظلة واحدة (افقيًا). يعتمد وجود الاحتكار على خصائص السوق نفسها، والتي غالبًا ما تتميز بالحاجة إلى رؤوس أموال ضخمة، وفوائد الحجم الكبير، وعدم توفر البدائل.
ومن أشهر الأمثلة على الاحتكارات الطبيعية هي شركات توزيع الطاقة والمرافق العامة الأخرى ذات النفقات الثابتة المرتفعة والبنية التحتية المكلفة. ومع ذلك، فإن نظرية الاحتكار الطبيعي تواجه تحديات عملية ونظرية؛ فقد زعم البعض أنها تساهم في زيادة الإنتاجية وانخفاض التكاليف الفعلية للشركات غير المنظمة. بالإضافة إلى ذلك، هناك نقاش حول التأثيرات السلبية للاحتكارات، بما في ذلك ارتفاع الأسعار، وانخفاض الكفاءة، والحصول
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- في سورة الرحمن وسورة الواقعة وسور أخرى عندما يأتي الحديث عن الجنة يأتي الوعد للرجال دائما بالحور الع
- أنا رجل متزوج أقيم في أوروبا وزوجتي وابني يقيمان في مصر أتصل بهم دائما حتى أخفف عليهم وعلى نفسي الفر
- كأس النمسا 1980–81
- الآن في الحكم على تارك الصلاة الذي هو مقر بوجوبها ثلاثة أقوال للعلماء: الأول: أنه يكفر بترك صلاة واح
- لي أب صعب البِرّ، وأنا أحاول برّه قدر المستطاع، وهو بعيد جدًّا عن الدِّين، ولا يصلي، علمًا أنه مثقف،