تشير الدراسة المقدمة إلى أن هناك عوامل متعددة قد تؤدي إلى تأخر ظهور شعر اللحية لدى الشباب خلال فترة البلوغ. أولى هذه الأسباب هي الاختلال الهرموني الناجم غالبًا عن اضطراب وظائف الغدد النكفية، مما يتسبب بنقص مستويات الهرمون الضروري لنمو الشعر. بالإضافة لذلك، يمكن للعامل الوراثي أيضًا لعب دور رئيسي، إذ لوحظ انتقال مشاكل مشابهة داخل العائلات الواحدة. علاوة على ذلك، فإن سوء التغذية ونقص بعض الفيتامينات والمعادن الأساسية كالحديد وفيتامين “أ” يساهمان كذلك في ضعف نمو شعر اللحية. كما تلعب عادات الحياة اليومية دوراً حاسماً، فتعرض بشرة الوجه للأشعة فوق البنفسجية دون وقاية مناسبة واستخدام منتجات العناية المناسبة كلها أمور تساهم في تفاقم الوضع. وأخيراً وليس آخراً، يعد مرض الثعلبة واحداً من الحالات الطبية التي قد تحد من قدرة الشخص على تطوير شعر ذقنه وشاربه بكثافة طبيعية.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسة- Castiglione d'Intelvi
- أستفسر من فضيلتكم عن حكم من قال يارب أنت الخصم والحكم، لم يقلها كفراً أو اعتراضاً، بل ليسترحم ربه في
- أريد أن أعرف هل توجد طريقة أو مكان يمكن أن أذهب إليه لأستطيع فيه الاعتكاف والتعبد ودراسة العلم واعتز
- لدي مال أجمعه؛ لأشتري به مسكنا، وتقدمت لشراء عقار من العقارات التي تطرحها الحكومة، والحمد لله حصلت ع
- ما حكم قول: يا نهار أسود. عندما يأتي للإنسان خبر سيء؟