يتناول النص مجموعة متنوعة من الشخصيات البارزة الذين ساهموا بشكل كبير في عالم عزف الأكورديون. يبرز لورانس ويلكر، الذي بدأ رحلته مع هذا الآلة الموسيقية منذ سن مبكرة جداً، حيث قرر التركيز على العزف بدلاً من التعليم النظامي. أما مايرون فلورين فقد اكتشف موهبته أثناء مشاهدته لجاره يعزف على الأكورديون، مما دفعه لدراسة الموسيقى جنباً إلى جنب مع تخصصه الرئيسي باللغة الإنجليزية.
ومن بين الأسماء المعروفة الأخرى، تظهر لورينا ماكينيتي كمغنية كاتبة للأغاني تتميز بأسلوبها الفريد في استخدام الأكورديون. وفي العالم العربي، يشغل فاروق سلامة مكاناً مميزاً باعتباره واحداً من أكثر عازفي الأكورديون شهرة، ليس فقط بسبب براعته التقليدية ولكن أيضا لتجربته الرائدة بإدخاله عناصر شرقية جديدة لهذه الآلة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضروفي الولايات المتحدة الأمريكية، يُعتبر بروس هورنباي مثالاً آخر لعازفين متعددي المواهب يستخدمون الأكورديون ضمن أعمالهم المتنوعة. أخيرا وليس آخراً، يعد حسن أبو السعود شخصية مؤثرة أخرى في مجال التأليف والموسيقى التصويرية لأعمال سينمائية عديدة. جميع هؤلاء الأشخاص قد أثروا بشكل ملح
- توفي والدي ولديه سكن خاص واحد لعائلته ومبلغ من المال وسيارة وأنا أكبر أبنائه وكان قبل وفاته قد قال ل
- 1- لماذا السحر بين المجتمع 2- وإذا كان أحد ممسوسا بأي شيء يعالج غير قراءة القرآن والدعاء.
- مركز كاسيا
- Carl Eiríksson
- يا شيخ أنا شاب ملتزم أدرس في الثانوية ويدرسوننا موادا غريبة كالموسيقى مثلاً فعرض علي مسجد لطلب العلم