تناولت المقالة موضوع تحديد نوع الجنين، حيث أكدت أنه لا توجد طرق مؤكدة غير طبية لذلك. الطريقة الأكثر دقة وتوفرها حاليًا هي التشخيص الوراثي السابق للانغراس، والتي تتم عبر الحقن المجهري واستخراج خلايا من البويضة الملقحة لدراستها بحثًا عن الكروموسومات. أما فيما يتعلق بالخرافات الشائعة حول تحديد نوع الجنين، فتطرقت المقالة لكل منها بتحليل علمي نقدي. فعلى سبيل المثال، زعم البعض أن الجماع قرب فترة الإباضة يزيد فرص الحمل بذكور بسبب سرعة الحيوانات المنوية الناقلة لكروموسوم Y، لكن البحث العلمي أثبت عدم وجود دليل على ذلك. وبالمثل، تم تفنيد الاعتقاد بأن زيادة بوتاسيوم النظام الغذائي للمرأة يؤدي لحمل ذكر بنسبة أعلى. أيضًا، تمت معالجة أساطير أخرى كالاستخدام المكثف للمقشع وحمضية مهبل الأم باعتبارهم عوامل مساعدة في تحديد جنس الطفل؛ إلا أنها جميعًا تخضع لنقد علمي واضح. أخيرا وليس آخرا، سلط الضوء على الوسائل الطبية المؤكدة والمعترف بها عالميًا مثل تصوير الموجات فوق الصوتية وفحوصات الدم الخاصة والكشف عن المواد الوراثية لفهم جنس الجنين بدقة.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراج- أنا كنت فقدت وزنا كثيرا بعد ولادة ابنتي الأولى، وكل من يراني يتعجب لشكلي، وعندما كنت أحب شراء عبايات
- قبل ولادة زوجتي قالت حماتي لزوجتي إنها ستأخذ النقوط الذي سيأتي للمولود؛ لكي تحتفظ به لزوجتي إن احتاج
- ما هو جزاء المرأة المطلقة التي تعمل للإنفاق على أولادها الثلاثة وعدم زواجها مرة ثانية ووهبت حياتها ل
- ماحكم العمل في مؤسسة أو شركة لدولة كافرة تقوم بإيذاء المسلمين، والذي يعمل في هذه المؤسسة امرأة مطلقة
- لدي ابنة عمرها عامين -متى يجب عليها لبس الحجاب