يتناول النص مفهوم الغفلة من خلال قصص نبوية، حيث يسلط الضوء على سوء عاقبة الغفلة التي تؤدي إلى الطغيان والظلم. يُقدم النص مثالين بارزين: قارون وفرعون. قارون، الذي كان من قوم موسى، غرق في ثروته الهائلة ورفض الاعتراف بنعم الله عليه، مما أدى إلى خسفه وداره تحت الأرض. فرعون، الذي كان رمزاً للطغيان والظلم، استعبد بني إسرائيل وأعمل القتل بأطفالهم، حتى قال “أنا ربكم الأعلى”. عندما واجه موسى -عليه السلام- بالحجة، لجأ فرعون إلى التهديد بالسجن والقتل. في النهاية، غرق فرعون مع جنوده عندما حاول اللحاق بموسى ومن آمن معه. يُظهر النص أن الغفلة هي ترك الشيء وإهماله مع تذكره والعلم به، وهي متابعة النفس على شهواتها المحرمة دون لجمها عن الحرام. يُحذر النص من أن الغفلة تؤدي إلى سوء العاقبة، كما حدث مع قارون وفرعون، اللذين خُتم لهما بخاتمة سوء بسبب طغيان المال والسلطة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- ماساتزا
- لكم خالص الشكر وجزاكم الله كل الخير لما تبذلونه من جهد من أجل إرشاد الأمة وتوجيها إلى طريق الحق وطري
- لحاجتي للمال اضطررت للاحتيال على والدي، وأخذت منه مبلغاً من المال بحجة استثماره له، وبعد ذلك توفي وا
- اشترى لي والدي حاسبا محمولا، بهدف أن أتعلم فيه. وبعد فترة قررت أن أبيعه، وأن أشتري لاحقا جهازا مثله،
- فارس الظل (جونني بلايز)