في النص، يُناقش فضل سورة الأنبياء من خلال الإشارة إلى أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لم يرد عنه أثر صحيح ثابت يخص هذه السورة بفضل معين. ومع ذلك، يُذكر أن هناك أحاديث ضعيفة لا صحة لها، مثل الحديث الذي ينسب إلى علي -رضي الله عنه- والذي يقول: “يا علي مَنْ قرأَ هذه السّورة فكأَنَّما عبد الله على رضاه”. هذا الحديث، رغم ضعفه، يُشير إلى أن قراءة سورة الأنبياء قد تُعتبر عبادة لله -تعالى-. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن سورة الأنبياء سميت بهذا الاسم لأنها تحتوي على أسماء ستة عشر نبياً، مما يجعلها سورة مكية نزلت بعد سورة إبراهيم وتحديداً بعد حادثة الإسراء والمعراج.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد إجابة حول الكاظمين الغيظ من هم؟ وفقكم الله.
- امرأة زوجها معتقل لدى النظام السوري لأكثر من خمس سنوات، ومنذ سنيتن أتتهم أخبار بأنه مريض بالمعتقل. ا
- تم الاتفاق مع أحد التجار في إحدى البلاد العربية على إنشاء شركة تعمل بالسعودية بنفس مجال عمله بالمناص
- كنت أقيم أنا وزوجتي وأبنائي في إحدى الدول الاوروبية منذ عامين؛ وزوجتي قد حصلت على منحة الماجستير بإح
- نحن موظفون عرب في شركة ويوجد موظف هندي معنا في الشركة وهو للأسف مسلم ، ومديرعام الشركة من دولة أوربي