صلاة المسافر في الإسلام تُعرف بأنها صلاة تقصير، حيث يُسمح للمسافر بتقصير الصلوات الرباعية (الظهر، العصر، والعشاء) إلى ركعتين فقط. هذا التخفيف يُعتبر رحمة من الله للمسافرين الذين قد يواجهون صعوبات في أداء الصلوات كاملة بسبب السفر. بالإضافة إلى ذلك، يُسمح للمسافر بجمع الصلوات، أي أداء صلاتي الظهر والعصر معاً في وقت واحد، وكذلك المغرب والعشاء. هذه الرخصة تُسهل على المسافرين تنظيم أوقاتهم وتخفيف العبء عنهم أثناء السفر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي لا ينفق علي منذ أول يوم من الزواج، ولا على ابنه مطلقا، ويشترط أخذ الراتب شهريا، ويهددني إما الم
- أخي الأصغر وقع في مشكلة: فقد أخذ مبلغ ٨٠٠ ألف جنيه من بعض الناس، بهدف تشغيلها في التجارة. ولم ينجح،
- أنا كما ذكرت سابقا موسوس و من أسباب ذلك انتشار الجهل عندنا إذ أنني تعلمت أحكاما عديدة من قراءة الكتب
- إيباك (شخصية كوميدية)
- كان عندنا عجلة جاموسة صغيرة، وكانت قد مرضت، فقال جدي: لو سلمت سيكون للفقراء الربع فيها، والحمد لله س