حكم لبس القصير في الإسلام موضوعٌ شائكٌ بين العلماء، حيث فضّل بعضهم أن تكون المرأة محتشمةً على الدوام، فلا تظهر أمام محارمها أو النساء الأخريات إلا ما اضطرّت لإظهاره، مع تأكيدهم أن ساق المرأة لا تعتبر عورة أمام هؤلاء. إذا ارتدت المرأة لباساً قصيراً يستر العورة المحددة أمامهم؛ أي من السرّة إلى الركبة، ويظهر شيئاً من ساقها جاز لها ذلك مع أفضليّة تركه، بشرط ألّا يكون فيه تشبّه بالكافرات وألّا يكون ضيّقاً يصف العورة ويحدّدها تحديداً دقيقاً. من جهة أخرى، رأى فقهاء آخرون أن الأصل في لباس المرأة المسلمة أن يكون سابغاً مشتملاً على جميع بدنها عدا الوجه والكفّين، ولا يجوز لها لبس القصير إلا إذا كانت في بيتها وليس في بيتها سوى زوجها.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مغترب في إحدى البلدان، واضطررت للتنازل شكلًا -وليس بيعًا- عن سيارتي، وجعلها باسم صاحب لي من أبنا
- أنا شاب عندي 23 سنة، متدين الحمد لله، أحببت بنتا، وأقمت معها علاقة تغضب ربنا، ولكن ليست بعلاقة كاملة
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أريد أن أعرف الحكم: أنا أملك بيتا،
- في رمضان في السنة قبل السابقة كان عندي مشكلة مرضية وكانت سببت لي أن العادة الشهرية تطول فترتها وكان
- سأطيل عليكم قليلاً لأن القصة مرتبطة ومشتبكة مع بعضها البعض. في سنة 1994 توفيت أمي، وتركت ابنة صغيرة،