خازن الجنة، المعروف باسم رضوان، هو رئيس خزنة الجنة والموكل بها. يُعتبر حافظاً ومؤتمناً على الجنة، حيث يُفتح بابها لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أولاً. تعددت الأقوال حول اسمه، حيث قيل أن اسمه رضوان، بينما أشار آخرون إلى أن اسمه خازن النار وأن رضوان هو الاسم الشائع بين الناس. النصوص الشرعية تُشير إلى أن خازن الجنة يُبشر أهل الجنة بالسلام والخلود فيها، مُؤكداً لهم طيبهم الذي أهّلهم لدخولها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل سيدنا داود عندما أصاب الخطيئة بقي ساجدا لمدة أربعين يوما حتى نبت تحته العشب؟
- Estonian National Army
- كثيراً ما أفرأ في كتب الإدارة عن «خلق الفائض المالي» تعظيم الأرباح« هل يجوز استخدام »كلمة خلق« وتعظي
- جزر سان بلاس
- ما حكم من جعل القرآن الكريم يرتل في قنوات فضائية إشهارية للطب البديل أو لبيع السيارات؟ مع العلم أنه