في النص، يُسلط الضوء على أهمية الدعاء في شهر رمضان، خاصةً في أيام المغفرة. يُذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد أوصى عائشة رضي الله عنها بدعاء محدد للمغفرة: “اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنِّي”. بالإضافة إلى ذلك، يُشجع النص على استخدام أدعية عامة من القرآن الكريم والسنة النبوية لمغفرة الذنوب. من هذه الأدعية: “رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا”، و”اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي”. كما يتضمن النص أدعية أخرى للتوبة والاستغفار، مثل: “اللهمَّ إنِّي أتوب إليك في مقامي هذا منكبائر ذنوبي، وصغائرها”، و”أستغفرُ اللهَ العظيمَ الذي لا إلهَ إلَّا هو الحيَّ القيومَ وأتوبُ إليه”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَعإقرأ أيضا