في حديث “ألا أنبئكم بأكبر الكبائر”، يوضح النبي محمد صلى الله عليه وسلم ثلاثاً من أعظم الذنوب التي يجب على المسلمين تجنبها. أول هذه الكبائر هو الإشراك بالله، الذي يعتبر أعظم الظلم وأكبر الجرم، وهو الذنب الذي لا يُغفر إذا مات العبد عليه. ثاني الكبائر هو عقوق الوالدين، الذي يُعد من أسباب الخسارة في الدنيا والآخرة، وقد وصى الله ببر الوالدين وقرنه بعبادته. ثالث الكبائر هو شهادة الزور، التي تُعد من الباطل وتشمل الكذب في الأقوال والأفعال والشهادات، وقد حذر النبي منها بشدة حتى قال الصحابة: “ليته سكت”. هذه الكبائر الثلاث تُعد من أكبر الذنوب التي توجب لصاحبها الخسارة في الدنيا والعذاب في الآخرة، ولذلك يجب على المسلمين تجنبها بكل الوسائل الممكنة.
إقرأ أيضا:كتاب دلالات وتفسير النتائج المخبريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا عقد رجل على امرأة ولم يدخل بها، وبعد فترة طلقها لأنه تزوجها بالإكراه وهو لا يحبها. فما حكم ذلك و
- كانت علي العادة الشهرية قبل رمضان. ثم اغتسلت في اليوم الذي قبل رمضان. وصمت 10 أيام من رمضان. بعد ذلك
- جودو فيسكونتي
- أنا أعاني من وسواس ناتج عن جهل فيما يتعلق بنيتي لله فيما أقوم به من أعمال. لو في نيتي أن أمتهن مهنة
- أولا أسال الله الرحمة والمغفرة، ثم سامحوني على ألفاظ سأستعملها لأني مضطر وضاقت بي السبل.أنا رجل عمري