حكم تلقين الميت هو موضوع ذو أهمية دينية كبيرة، حيث يُعتبر تلقين الميت من الممارسات التي تُعنى بتذكير الميت بالشهادتين وبعض قواعد العقيدة الإسلامية. يُستحب تلقين المحتضر الذي قربت وفاته كلمة التوحيد “لا إله إلا الله” حتى تكون آخر كلامه في الدنيا، استنادًا إلى حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي يوضح أن من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة. بعد دفن الميت، يُستحب الوقوف على قبره والدعاء له بالمغفرة والرحمة والثبات عند السؤال. أما تلقين الميت بعد دفنه، فقد اختلف العلماء في حكمه؛ فالحنفية والمالكية يرون كراهة ذلك، بينما الشافعية والحنابلة يستحبونه مستدلين بحديث ضعيف يُعمل به في فضائل الأعمال، ويتقوى بشواهد من الأحاديث الصحيحة التي تُثبت سماع الميت في قبره.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم رسم الكرتون والأنمي؟ أرسم للتسلية فقط ، وليس في نيتي التشبيه بخلق الله، فهل يجوز في حالة الني
- لدى صديقة ملتزمة ولكن والدها يتاجر في الخمر ويشربه، ولم أكن أعلم بذلك فعندما علمت لم أعد أزرها بالبي
- Treaty of Wallingford
- أب لم يرض خلق الخاطب لابنته، لأنه قام بالإيقاع بين الأب وإخوته، ولأنه شديد الكذب وليس بارا بوالديه ف
- أنا أم لطفل عمره 3 سنوات، واستخدمت موانع الحمل لحاجة طفلي للرعاية الخاصة ـ والحمد لله عافاه الله ـ و