سر الله تعالى في خلقه، كما ورد في النص، هو موضوع القدر الذي يعتبر سراً من أسرار الله تعالى. هذا السر لا يُطلع عليه أحد من خلقه، سواء كانوا ملائكة مقربين أو أنبياء مرسلين. الله تعالى قد اختص ذاته العليَّة بعلم القدر، ولم يطلع عليه أحد من خلقه. وقد نهى الله تعالى عن التعمق في هذا الموضوع، حيث قال:(لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ). الإيمان بالقدر يعني التصديق الجازم بأن كل ما يقع من خير أو شر هو بقدر الله وقضائه، وأن كل ما يحدث يقع ضمن إرادة الله ومشيئته. هذا الإيمان يشمل أربعة مراتب: العلم، الكتابة، الإرادة والمشيئة، والخلق. العلم يعني أن الله عالم بكل شيء، والكتابة تعني أن كل ما هو كائن مكتوب في اللوح المحفوظ، والإرادة والمشيئة تعني أن كل ما يحصل في الكون يكون بإرادة الله ومشيئته، والخلق يعني أن الله خلق كل شيء بما في ذلك أفعال العباد.
إقرأ أيضا:حيّد ( ابتعد أو مِلْ شيئا )- حدث خلاف بين رجل ظالم وزوجته، وحلف الرجل أنها سبَّتْه؛ لذا قام بضربها، وحلفت الزوجة أنه سبّها، فردت
- الضفدع الشجيري ذو العين الفضية (Raorchestes vellikkannan)
- قال.الله.ألاتزر.وازرة.وزر.أخرى.فكيف.يتفق.ذلك.مع.الشفاعة.ومع.إهداء.ثواب.بعض.الأعمال.إلى.الأموات؟
- Dame Gruev
- شخص أخرج زكاة المال من أرباح البنوك، فهل يجوز هذا؟ وما العمل؟.