تؤكد الشّريعة الإسلاميّة على أهمية الصّدقة كعبادةٍ تُثمر فوائد جمة في الدّنيا والآخرة. في الدّنيا، تُطفئ الصّدقة غضب الرّبّ وتمحو الخطايا، وتدفع البلايا عن المسلم، وترقّق القلوب وتصفّي النّفوس، وتحقق التّكافل الاجتماعي، وتطهّر المال وتزيده، وتكون دواءً للأبدان والنّفوس. أما في الآخرة، فهي سببٌ لدخول الجنّة واجتناب النّار، وتكون ظلًّا للمسلم يوم القيامة، ويظلّ الله المتصدّقين بظلّه يوم لا ظلّ إلّا ظلّه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد تعرضت لمشكلة وقررت إن الله يوفقني في حلها أذهب عمرة مولد النبي. لكني كجزء من حل مشكلتي اضطررت
- سافرت إلى إحدى الدول العربية بدعوى من والدي وهو متزوج من أخرى عندما حضرت وجدت أن المنزل غرفة واحدة و
- ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من صلى ليلة الجمعة ركعتين يقرأ في كل ركعة الفاتحة والزلزلة
- رجل صاحب مصنع يعمل عنده عمال فقراء وليس عنده مال نقد ليدفع لهم أجورهم، ولكن معه شيك موعد صرفه بعد عد
- هل المكان الذي يمشي عليه الكلب طاهر أم نجس؟ فإذا مشى عليه فقط، وكان هناك مطر، وسقط هاتفي على المكان