تاريخ كتابة القرآن الكريم هو موضوع ذو أهمية كبيرة في الدراسات الإسلامية. يُعتقد أن القرآن الكريم قد أُنزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم عبر الوحي الإلهي، حيث بدأ نزوله في عام 610 ميلادي واستمر حتى وفاته في عام 632 ميلادي. خلال هذه الفترة، كان النبي محمد يتلقى الآيات القرآنية ويتلوها على أصحابه الذين كانوا يحفظونها في صدورهم أو يكتبونها على مواد مختلفة مثل الجلود والعظام وأوراق النخيل. بعد وفاة النبي، تم جمع هذه الآيات وتوثيقها بشكل منهجي تحت إشراف الخليفة الأول أبو بكر الصديق، ثم تم تدوينها بشكل نهائي في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان، حيث أُعدت نسخ موحدة من القرآن الكريم وأُرسلت إلى مختلف أنحاء العالم الإسلامي لضمان توحيد النص القرآني.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Antonov
- أنا فتاة عمري 23 عاما وقد خطبني زميل لي في العمل فقد تقدم في شهر فبراير ولكن والدي ووالدتي أصروا على
- إذا ركع المصلي، أو سجد، وشرد قليلًا، ثم سمع صوتًا ما، ونتيجة الصدمة بهذا الصوت قال: سبحان ربي العظيم
- شخص كان مصلياً لم يؤذ أحداً، لم يشهد زوراً، يؤمن بالله تعالى، لكنه في لحظة ضعف أو حزن وغضب انتحر، فه
- بدأت شركة منسوبة إلى مدينة موناكو الفرنسية العمل حديثاً في بعض المدن العراقية ويقتضي اتفاقها مع الزب