في النص، يُبرز الكاتب فضل العلم من خلال عدة جوانب رئيسية. أولاً، يُعتبر العلم أفضل ما يمكن للإنسان أن يسعى إليه، حيث يرفع الله تعالى أهله درجات ويجعلهم متميزين عن غيرهم. العلم هو نور الحياة وأساس كل حضارة وتطور، ويُشبه بماء المطر الذي يُخرج الخير من الأرض النقية. من فضائل العلم أنه إرث الأنبياء، يبقى ولا يفنى، ويحرس صاحبه دون الحاجة إلى حارس. صاحب العلم هو شاهد على الحق، وأهل العلم هم ولاة الأمر الذين يجب طاعتهم، وهم قائمون على أمر الله حتى يوم القيامة. الإسلام جاء بنظرة ثورية إلى العلم، حيث جعله منهج حياة ودستوراً لا يُستغنى عنه. القرآن الكريم يتحدث عن العلم بشكل مباشر أو ضمني في أكثر من سبعمئة وخمسين موضعاً، مما يؤكد على أهمية العلم في الإسلام. في الحياة اليومية، عمارة الأرض وتطور الحضارات لم يكن ممكناً لولا التجارب العلمية في مختلف المجالات مثل الصناعة والزراعة والاقتصاد والطب والهندسة. العلم هو الأساس الذي بُنيت عليه كل هذه التطورات، وهو ضروري لفهم الحياة وتطويرها على مر العصور.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربي- أفيدوني في الآتي: زيارة القبور لي فيها عدة استفسارات، قيل إن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم يزر
- يا شيخ أهلي يتهموني بالسحر ماذا أفعل؟ واتهامهم لي لأن المسحورة تهذي باسمي، وأنا أشهد الله أني لم أقم
- Rabbit Heart (Raise It Up)
- أسقطت زوجتي حملها مرتين، وفي كل مرة يكون السقط في الشهر الأول، وفي كل مرة قلت لها إن الدم النازل نفا
- Spring Valley, Nevada